انطباعات أولية على رواية : الارتداد .. للرائع محمد الناغي
**************************************************
**************************************************
في الجمعية المصرية لأدب الخيال العلمي
1- تاريخ الرواية 2107 مما يعني أن زمنها في المستقبل، تبدأ الرواية
باكتشاف ظاهرة كونية لفتت نظر شاب هاوي مصري صغير ورصدتها أجهزة المراقبة
الفضائية، وهي نمو مجالات كهرومغناطيسية ...ربما تؤشر إلى نشوء فجوة سوداء
أو نفق إلى ممر دودي ينقلنا إلى مكان أو زمن آخر، تمثلت المشكلة الأكبر في
تعطل المحطة الفضائية الدولية التي تعمل بطاقة المادة المضادة وارتفاع
حرارتها وسبب انفجارها تكون طاقة كبيرة
جداً قد تهدد الحياة على الأرض وربما المجموعة الشمسية أو الكون كله، يتم
دفغ المركبة الفضائية الدولية لكي تنفجر وسط الدوامة المغناطيسية حتى تنقذ
الأرض من الكارثة، المصيبة أنها انفجرت قبل الوصول إلى مركز الدوامة، كان
مكوك فضائي يعمل على صيانة المحطة الفضائية على قرب منها، ابتلعهم النفق ..
ونقلهم إلى عصور الحياة الأولى ومنهم عصر سيادة الديناصورات ...
2- الرواية تحمل كم رهيب من المعلومات البيولوجية والجيولوجية والطبيعية، تحتاج إلى صفحات طويلة لشرحها؛ منها طاقة المادة المضادة، الفجوة السوداء، النفق الدودي، أسماء الديناصورات الزاحفة والطائرة
3-الكاتب اضطر لتعريف المعلومة العلمية في حاشية النص،وكثرتها قد تفسد الجو الأدبي للرواية، لكن رواية بهذا الكم من المعلومات كانت بالفعل تحتاج لهذا، وإن كانت مهمة في بعض الأحيان وكان يمكن الاستغناء عنها، وإن أهملت بعض التعريفات المهمة.
4- الأسلوب رائع وراقي ولكن شهد النص بعض الأخطاء الإملائية والنحوية بصورة أساءت إلى رواية محترمة بهذا الشكل.
5-أعتقد أن هناك بعض المعلومات العلمية كانت غير ذات أهمية لذكرها للقارئ العادي، ولكن ربما كان الكاتب يطمح في تدريسها في مقررات التربية والتعليم.
6-رسم الشخوص في الرواية كان بديعاً رغم قلة الشخصيات الرئيسية.
7-إنتاج مثل هذه الرواية كفيلم أو مسلسل سيكون مكلفاً للغاية للقطات الغابة والديناصورات على أنواعها،
8- الإثارة هو بطل الرواية رقم 1
9-مزج الكاتب بين أسلوبين، الأسلوب الأدبي للرائع نهاد شريف وأسلوب الإثارة والمغامرات عند الدكتور نبيل فارق، ويبدو تأثره الشديد بالدكتور نبيل فاروق.
10- انتماء الكاتب لهويته الوطنية و لمدينته بورسعيد واضح جداً في الرواية.
11- أشار الكاتب إلى أمله في تطور مصر في علوم الفضاء فذكر عدة مراكز للبحث والتطوير بمناطق مصر المختلفة مثل الواحات ومنطقة أبو منقار، والسلوم ....
2- الرواية تحمل كم رهيب من المعلومات البيولوجية والجيولوجية والطبيعية، تحتاج إلى صفحات طويلة لشرحها؛ منها طاقة المادة المضادة، الفجوة السوداء، النفق الدودي، أسماء الديناصورات الزاحفة والطائرة
3-الكاتب اضطر لتعريف المعلومة العلمية في حاشية النص،وكثرتها قد تفسد الجو الأدبي للرواية، لكن رواية بهذا الكم من المعلومات كانت بالفعل تحتاج لهذا، وإن كانت مهمة في بعض الأحيان وكان يمكن الاستغناء عنها، وإن أهملت بعض التعريفات المهمة.
4- الأسلوب رائع وراقي ولكن شهد النص بعض الأخطاء الإملائية والنحوية بصورة أساءت إلى رواية محترمة بهذا الشكل.
5-أعتقد أن هناك بعض المعلومات العلمية كانت غير ذات أهمية لذكرها للقارئ العادي، ولكن ربما كان الكاتب يطمح في تدريسها في مقررات التربية والتعليم.
6-رسم الشخوص في الرواية كان بديعاً رغم قلة الشخصيات الرئيسية.
7-إنتاج مثل هذه الرواية كفيلم أو مسلسل سيكون مكلفاً للغاية للقطات الغابة والديناصورات على أنواعها،
8- الإثارة هو بطل الرواية رقم 1
9-مزج الكاتب بين أسلوبين، الأسلوب الأدبي للرائع نهاد شريف وأسلوب الإثارة والمغامرات عند الدكتور نبيل فارق، ويبدو تأثره الشديد بالدكتور نبيل فاروق.
10- انتماء الكاتب لهويته الوطنية و لمدينته بورسعيد واضح جداً في الرواية.
11- أشار الكاتب إلى أمله في تطور مصر في علوم الفضاء فذكر عدة مراكز للبحث والتطوير بمناطق مصر المختلفة مثل الواحات ومنطقة أبو منقار، والسلوم ....
