الأربعاء، 31 يوليو 2019

وفاة ملكة النانو تكنولوجي العالمة المصرية: العلمة منى بكر

وفاة ملكة النانو تكنولوجي العالمة المصرية
***************************
مازال الغموض يسيطر على وفاة الدكتورة منى بكر العالمة المصرية مديرة مركز النانو تكنولوجي
والأستاذ المساعد بالمعهد القومى لعلوم الليزر بجامعة القاهرة وعضو أكاديمية البحث العلمي ..صاحبة الأربع براءات إختراع دولية والمسجلة بإسمها منها استحداث عقار لزيادة نسبة الهيموجلوبين في الدم في ظل تجاهل تام من الإعلام المصري ...
لم تحصل الدكتورة منى بكر مديرة مركز النانو تكولوجي على جواز سفر دبلوماسي ولم تدخل أوتخرج من صالة كبار الزوار ولم تحجز علي مقاعد الدرجة الأولى مثل أقل راقصة أو فنانة في جمهورية مصر العربية كما لم تسافر للعلاج علي نفقة الدولة مثلها مثل كبار رجال الدولة والأعمال بل عاشت وماتت في صمت بدون أن تتحدث عنها قناة فضائية واحدة أو وضع شريطة سوداء ولا حفل تأبين برعاية الدولة..!!
وبالتأكيد لم يسمع ملايين المصريين عن أسم الدكتورة منى بكر لأنها لا تعمل فى الغناء ولم تمارس الرقص بينما إسمها رغم سنها الصغيرة معروف ومتداول عالميا فى مجال أبحاث الليزر والنانو فقد حصلت على أربعة براءات اختراع وكتبت 56 بحثا علميا نشرتها المجلات الدولية العلمية واستشهد بها الباحثون 1800 مرة مما جعلها تحتل عالميا رقم 20 فى قائمة علماء النانوتكنولوجى فى كل العالم .
كما إنها أشرفت على 100 رسالة ماجستير ودكتوراه ..
رفضت الدكتورة مني بكر عروضاً أوروبية لاستكمال أبحاثها عن النانوتكنولوجى بعيداً عن مصر وآثرت أستمرار أبحاثها فى بلدها وإفادة المجتمع .. فهل كان عقابها هو الموت؟!
الفقيدة أسست أول شركة في مصر والعالم العربي في مجال النانو تكنولوجي وكان تخصص الدكتوراه الخاصة بها في مجال الكيمياء الفيزيائية تحت إشراف العالم الدكتور مصطفي السيد في الولايات المتحدة الأمريكية والذى وصفها بأنها ملكة النانو تكنولوجي الشرق الأوسط ..
وأسست الدكتورة والعالمة منى بكر مدرسة مكونة من 43 طالب دراسات عليا عملوا علي تصنيع المواد النانوية وتطبيقاتها في الخلايا الشمسية .
هذا كان جزء من حياة بنت ولدت في صعيد مصر وعاشت بأقل اﻹمكانيات المتاحة حتى أصبحت عالمة في نظر العالم كله إلا في بلدها....
توفيت الدكتورة منى بكر منذ أيام إذ تدهورت حالتها الصحية فجأة عقب عودتها من مؤتمر علمى بالصين وألم فى ساقيها تطور إلى تورم باللون الأزرق تم تشخيصه بأنه مرض نادر أصاب المناعة عن طريق مهاجمة أجسام مضادة لكرات الدم الحمراء استدعى علاجها بجرعات الكورتيزون أثرت على تدهورها وتوقفت مسيرة عالمة شابة مصرية كنا ننتظر منها إختراعات جديدة فى علمها بل كانت مشروع نوبل جديد لمصر ..
لتنضم إلى قائمة سميرة موسى ويحيى المشد وسعيد بدير وسلوى حبيب وغيرهم من علماء مصر الذين توفوا فى ظروف غريبة .. فهل هى المصادفة ؟!
وسط صمت وتجاهل تام من الاعلام المنشغل بمعارك المستشار مرتضي منصور رئيس نادي الزمالك أو أحداث أخرى مثل زواج طارق عامر محافظ البنك المركزي بوزيرة الإستثمار السابقة داليا خورشيد !!
رحم الله الفقيدة الدكتورة منى بكر صاحبة ال48 عامآ والتى أفنت حياتها داخل المعامل وقاعات المحاضرات وتركت لنا ثروة من الأبحاث العلمية الدولية والتى يتحدث عنها العالم كله إلا فى بلدها مصر فالصمت مطبق خانق مميت ..!!!من سنه ومحدش حاسس الله يرحمها8مارس2017 رجاء ادعوا لها بالرحمة......

Image may contain: 2 people

السبت، 27 يوليو 2019

من ملف المخابرات: عملية الكربون الأسود

بطل عملية ""الكربون الأسود"" يعود لمصر.. عبدالقادر حلمى زار القاهرة بعد ٢٥ سنة إقامة جبرية فى أمريكا

بطل عملية ""الكربون الأسود"" يعود لمصر.. عبدالقادر حلمى زار القاهرة بعد ٢٥ سنة إقامة جبرية فى أمريكا

* سقوطه كان سبب الإطاحة بالمشير أبو غزالة وإجهاض أكبر عملية تطوير أسلحة فى تاريخ مصر * استطاع تجنيد اثنين من أكبر علماء الصواريخ فى أمريكا وحصل منهما على أسرار تكنولوجية متقدمة لكن الـ ""C.I.A"" أجهضت العملية قرب النهاية * سر تهريب 200 كيلوجرام من الكربون الأسود فى الحقائب الدبلوماسية * تجنيد خبراء سلاح أمريكيين لتزويد القاهرة بمعلومات بالغة الأهمية * 430 طن مواد حساسة شحنها عبدالقادر من أمريكا إلى مصر كانت السبب المباشر فى سقوطه * أبوغزالة طلب من خير الله شحن المواد مهما كان الثمن فرصدت الـ ""C.I.A"" المكالمة * الولايات المتحدة صادرت أملاكه وقضى ٢٥ عاما رهن الإقامة الجبرية
 * حسام خيرالله: القضية ""صندوق أسود"" لا يجب فتحه
بعد ٢٥ عاما قضاها فى الولايات المتحدة بين السجن والإقامة الجبرية زار المهندس عبدالقادر حلمى القاهرة مؤخرا، حلمى بطل واحدة من أكبر قصص البطولة المصرية.. وهى قصة انتهت نهاية حزينة بتدخل الولايات المتحدة لإقالة المشير أبوغزالة وزير الدفاع المصرى.. وبالقبض على عبدالقادر حلمى وسجنه ثلاث سنوات ومصادرة أملاكه وأملاك عائلته مع وضعه تحت الإقامة الجبرية لمدة 22 عاما انتهت منذ أسابيع قليلة.
هذه واحدة من الملفات المهمة للمخابرات المصرية، بطلها عبدالقادر حلمى، الرجل الذى تمكن من دخول أخطر وأهم المؤسسات الاستراتيجية الأمريكية، ونجح فى تهريب مائتى كيلوجرام، من الألياف الكربونية، التى تستخدم فى صناعة الصواريخ.
حقق نجاحات بارزة، وتمكن من تجنيد العماء من كبار موظفى صناعة الأسلحة، فى الولايات المتحدة، وكان رقمًا صعبًا فى تطوير مشروع مصرى عراقى أرجنتينى؛ لصناعة صواريخ ""الكوندور"" الباليستية، الأمر الذى اعتبر صفعة قاسية للاستخبارات الأمريكية، التى تمت العملية بنجاح من وراء ظهرها. وعندما اشتدت الأزمة رصدت المخابرات الأمريكية مكالمة هاتفية صادرة من مكتب المشير أبوغزالة وزير الدفاع وقتها لحسام خيرالله ضابط المخابرات تطالب بشحن المادة المسئولة عن إخفاء أى بصمة رادارية للصواريخ وتحولها إلى شبح فى الفضاء لا يمكن رصده، على أن يتم شحن هذه المواد دون إبطاء مهما كان الثمن وتأمين الرجال.
نجاحات باهرة حققها البطل المصرى، ولولا أن الصدفة تدخلت فانكشف أمره أمام المخابرات الأمريكية، لكانت مصر قد تمكنت من إتمام أكبر عملية تطوير للصواريخ منذ ١٩٨٨ وهى عملية كان من شأنها تغيير موازين القوى فى المنطقة لعقود طويلة.
حلمى العالم النابغة كان له إسهام كبير، فى تطوير منظومة الصواريخ المصرية، فى حرب السادس ومن أكتوبر، ثم استقال بعدها بعامين، ونجح فى أن يصعد نجمه إلى درجة أنه التحق بالعمل فى وكالة ""ناسا"" ،من المعروف إن سقوطه فى أيدى الاستخبارات الأمريكية، كان كلمة السر فى خروج المشير عبدالحليم أبوغزالة، أقوى وزراء الدفاع المصريين من منصبه.
بدأت القصة منذ أكثر من 64 عاما، عندما ولد طفل بقرية الأشمونين، مركز ملوى، محافظة المنيا، عاش حياة عادية جدا مثل أبناء نفس القرية، لكنه كان صاحب مؤهلات مختلفة، أهلته فى النهاية ليصبح حديث العالم فى وقت من الأوقات. تخرج فى الكلية الفنية العسكرية ،» عبدالقادر حلمى « عام 1970 ، وكان الأول على دفعته بتقدير عام امتياز مع مرتبة الشرف، بقسم الهندسة الكيميائية، شعبة الدفاع الصاروخى، وحصل بعدها على درجتى الماجستير والدكتوراه من الأكاديمية العسكرية السوفيتية، فى تطوير أنظمة الدفع الصاروخى، ومكونات الصواريخ الباليستية، تم بعدها إعفاؤه من الخدمة العسكرية، والتحق بالعمل بعدها فى أحد المصانع العسكرية المصرية.
* عبدالقادر.. العميل النائم عمل حلمى فى خدمة مصر منذ أن هاجر إلى كندا فى بداية السبعينيات، وعمل بها خبير صواريخ، وبعدها بفترة وجيزة، لم تتجاوز الستة أشهر، انتقل للعمل فى الشركات الأمريكية المتخصصة، فى إنتاج أنظمة الدفاع الصاروخى، ثم انتقل بعدها للعمل فى كاليفورنيا، » حلمى « متمسكا بمساعدته للمخابرات المصرية. 

تميز وتفوق فى مجاله، وحقق تفوقا كبيرا، إذ أشرف على عدد من المتخصصة، ما جعله يحصل على تصريح أمنى رفيع المستوى، وقد سمح له هذا التصريح بالوصول إلى قواعد البيانات ومعامل الاختبارات للدفع فى الولايات المتحدة الأمريكية، بكل ولاياتها دون قيود.
* مشروع الكوندور كان حلمى بطل مشروع ""الكوندور"" بلا منازع وهو مشروع طموح بدأ فى منتصف ثمانينات القرن الماضى وكان المشير محمد عبدالحليم أبوغزالة هو الأب الروحى له. وكان من المفترض أن يكون بالتنظيم ب ن مصر، الأرجنتين والعراق، حيث تختص العراق بالتمويل فى حين كانت الأرجنتين مسئولة عن توفير الخبرة التكنولوجية والاتصالات، فيما تقوم مصر بالدور الاستخباراتى فى مجال تطوير الأبحاث. فى هذا التوقيت بالتحديد كان الفريق حسام خيرالله، رئيس هيئة المعلومات والتقديرات، ووكيل عام المخابرات العامة المصرية الأسبق، هو الملحق العسكرى المصرى فى سالزبورج بالنمسا، والمختص بإدارة شبكة استخباراتية معقدة للدعم اللوجيستى، وانتشرت هذه الشبكة فى جميع أنحاء أوروبا، وأدارت مصانع وشركات أجنبية لا تمت بصلة لمصر، ويملكها أشخاص غير مصريين؛ وذلك لتوفير القدرة على تصنيع قطع الغيار المطلوبة، للسلاح فى مصر والعراق، وفى الوقت الذى وصلت فيه مرحلة التصنيع إلى ذروتها، توقف المشروع نظرا لاحتياجه إلى برمجيات غاية فى السرية، تختص بتوجيه الصواريخ وضبط اتجاهاتها، ووقتها بالتحديد اضطر عبدالقادر حلمى والفريق حسام خيرت، إلى التعاون مع اللواء عبدالرحيم الجوهرى، مدير مكتب تطوير الأسلحة لباليستيةبوزارة الدفاع، والمسئول الأول عن عملية الكوندور. متقدم فى هانتسفيل، بالولايات المتحدة الأمريكية، وهو ما سهل لهم التعاون مع أحد العلماء العاملين داخل هذا المركز وتجنيده فيما بعد وهو ""كيث سميث"" ومكنهم ذلك من الحصول على نسخة كاملة من برامج منظومة توجيه الصواريخ الباليستية والأنظمة المضادة لها.
* بداية الأزمة فى الوقت الذى استطاع فيه الفريق خيرالله والدكتور عبدالقادر، بالتعاون مع قسم الدعم الفنى بالمخابرات العامة بالقيام بهندسة عكسية لمنظومة الرصد والتوجيه، وبرامجها الخاصة، اكتشفوا أن منظومة باتريوت تستطيع رؤية صاروخ الكوندور واصطياده فى الجو، وتأزم المشروع أمامهم كثيرا، إلى أن وجد الدكتور عبدالقادر الحل فى أن هناك أبحاثا فى مركز آخر تابع لقيادة سلاح الجو الأمريكى؛ لصناعة مادة من أسود الكربون، تقوم بتعمية أنظمة الرادار، وتخفى أى بصمة رادارية له لتحويل الصاروخ إلى شبح فى الفضاء، بما يجعل رصده مستحيلً حتى على أكثر الردارات تطورًا، كما أن الكربون الأسود مادة تقلل من عوامل احتكاك رأس الصاروخ إلى شبح فى الفضاء، بنسبة لا تقل فى أدنى حدودها عن عشرين بالمائة، وبالتالى ترفع مداه القتالى، وقدراته التدميرية، وهكذا بدأت المخابرات المصرية فى محاولاتها بشتى الطرق للوصول إلى تلك المادة والصاج المعالج الذى يتم طاؤه بها ليكون جسم الصاروخ. وتمكن عبدالقادر بالفعل من الحصول على كميات كبيرة تجاوزت ال 8 أطنان، منها عبر الحصول عليه بالشراء أو بأساليب أخرى، وجميعها كان يتم شحنها فى صناديق دبلوماسية بالتعاون مع السفارة المصرية فى واشنطن، إلى أن ارتابت الاستخبارات الأمريكية والإف بى آى، فى أمره، وذلك بالتزامن مع تردد الفريق خيرالله فى رحلات سرية كثيرة إلى الولايات المتحدة الأمريكية، ما جعل المخابرات الأمريكية والإف بى آى، يفتحان تحقيقا فيدراليا موسعا فى 1988 .
 بالرغم من كل الإنجازات التى تمكن عبدالقادر وفريقه من تنفيذها، إلا أن الحظ لم يسعفه حظه لإكمال ما كان يتمناه، وذلك فى يوم 19 مارس 1988، عندما قام دبلوماسى مصرى يدعى محمد فؤاد بالطيران إلى واشنطن، ليلتقى الدكتور عبدالقادر حلمى، وشحنا صندوقين سعتهما 420 رطا، من الكربون الأسود الخام، فى سيارة دبلوماسية تابعة للسفارة المصرية، بقيادة العقيد محمد عبدالله، واللواء عبدالرحيم الجوهرى؛ لنقلها إلى طائرة مصرية عسكرية، من مطار ماريلاند، ما لفت نظر المخابرات الأمريكية بشكل أكبر لما يحدث، وقد رصدت المخابرات الأمريكية مكالمة هاتفية بين الدكتور عبدالقادر، والفريق حسام خيرالله، كان بها بعض الجملالتى زادت من شكوك الإف بى آى، فى أن هناك أمرًا ما يجرى غير عادى. وتضمنت المكالمة عبارات على شاكل ""مواد لا يمكن شحنها دون حرص بالغ"" فضلً عن مكالمة هاتفية أخرى، ،» شحنها دون حرص بالغ بين المشير أبوغزالة، والفريق خيرالله، بها جمل ""ضرورة شحن المواد دون إبطاء ومهما يكون الثمن"".
هذه العبارات، دفعت الولايات المتحدة، إلى إلقاء القبض على الجميع فى المطار، بينما استطاعت القوات المصرية تهريب اللواء عبدالرحيم الجوهرى، وتمسكت بإخلاء سبيل الدبلوماسى محمد فؤاد، والعقيد محمد عبدالله، باعتبارهما من طاقم السفارة، وتم الإفراج عنهما بالفعل، ولم تتمكن من تهريب الفريق خيرالله إلا حملة شرسة تجوب بأنحاء » سى آى إيه « بعد أن شنت ال الولايات المتحدة الأمريكية بحثا عنه لاغتياله، ما دفع المخابرات المصرية إلى حرق منزله، وإلقاء جثث بداخله، للتمويه عنه؛ ليظهر أنه مات فى حريق، بينما تم تهريبه إلى مصر هو وأسرته، وكشفت المخابرات الأمريكية هذا المخطط بعد أن سقطت بغداد، فعرفوا بعدها أنه مازال على قيد الحياة، ما دعا كوندليزا رايس، إلى مطالبة مصر بتسليمه، لكن هذا لم يحدث.
* جعبة الاتهامات قائمة من الاتهامات وجهتها ،» سى آى إيه « قدمت ال إلى السلطات المصرية، مدعمة بالتسجيلات التى دارت بين عبدالقادر، وخيرالله، ما ترتب عليه إلصاق تهمة القيام بأنشطة استخباراتية معادية على أراض أمريكية، واستخدام سياراتها وموظفيها فى أعمال إجرامية تخالف القانون، وتهريب المشتبه فيهم، وقد تدخلت المخابرات المصرية، باشراف من وزير الدفاع وقتها لحرق أى أوراق أو تسجيلات لها صلة بالموضوع من قريب أو من بعيد، وكانت هى آخر مهماته قبل إعفائه نهائيا من الخدمة، بعدها تم اعتقال الدكتور عبدالقادر حلمى وجيمس هوفمان، ووُجهت لهم العديد من التهم، منها غسل الأموال، وانتهاك قانون الأسلحة والذخيرة، وتصدير مواد محظورة، وبالفعل تم القبض عليه هو وزوجته، وضم أبنائه إلى أسرة أمريكية، ومصادرة أوراقه، وأبحاثه، ممتلكاته وحساباته المصرفية، وبعدها مباشرة تم الحكم ليه بالسجن 46 شهرا، ووضعه تحت المراقبة، 3 سنوات وظل قيد الإقامة الجبرية في الولايات المتحدة لمدة ٢٥ عاما حتى قامت الإدارة الأمريكية بالإفراج عنه منذ شهور وعاد للقاهرة ملتزما الصمت ورافضا الحديث عن كل ما يخص الماضى.

مشاركة محمد نجيب مطر في مناقشة رواية الخيال العلمي المطهر لتامر حجازي




https://www.facebook.com/Dr.Zembely/videos/2366847063395929/

رواية جريمة عالم للدكتورة أميمة خفاجي بين الخيال العلمي وأدب الجريمة

قرأت لك: رواية جريمة عالم للدكتورة أميمة خفاجي بين الخيال العلمي وأدب الجريمة 1. الحكاية: تحكي الرواية عن عالم في الهندسة الوراثي...