كلمة عن عن رواية: أكوان .... الأخوان عبد الرحيم
***************************************
الدكتور بلال يحاول كشف سر مثلث برمودا اخترع جهازاً يطلق طاقة توازن الطاقة المغنطيسية التي يطلقها المثلث ... الذي شده لمثلث برمودا هو معارضة أبيه الذي كان يعمل في علاج الناس بالقرآن من السحر والحسد، تلك المعارضة أججت في داخله إرادة لكي يقهر هذا السر.
مثلث برمودا هو المنطقة زيرو التي تلتقي فيها الأكوان فمن يمكنه السيطرة عليها يمكنه غزو الأكوان الأخرى، وهذا ما فعله كون شادو الذي استطاع علماؤه فتح البوابة زيرو والسيطرة على عوالم أخرى وإبادتهم والسيطرة على عالمهم حتى اتحدت كل الأكوان وحاربوهم بشدة سنوات عديدة قتل فيها الملايين من سكان الأكوان حتى قهروهم وألقوا الفتحة، وجاء الباحث المصري ومعه عض القوات الأمريكية لعمل تجربة من شأنها أن تفتح بوابة الأكوان مرة أخرى.
حاول كون شادو الذي كانت أطماعه مستمرة الاستفادة من الموقف بينما وقف كون الجن وكون الهور ضد شادو لحماية أكوانهم من الاستعمار والتدمير.
يضطر الدكتور بلال إلى إيقاف التجربة مضحياً بحياته لتغلق الفتحة مرة ثانية وينجو الحميع ويتم القبض على قائد قوات شادو ليحاكم على جرائمه البشعة في التعذيب والقتل
***************************************
الدكتور بلال يحاول كشف سر مثلث برمودا اخترع جهازاً يطلق طاقة توازن الطاقة المغنطيسية التي يطلقها المثلث ... الذي شده لمثلث برمودا هو معارضة أبيه الذي كان يعمل في علاج الناس بالقرآن من السحر والحسد، تلك المعارضة أججت في داخله إرادة لكي يقهر هذا السر.
مثلث برمودا هو المنطقة زيرو التي تلتقي فيها الأكوان فمن يمكنه السيطرة عليها يمكنه غزو الأكوان الأخرى، وهذا ما فعله كون شادو الذي استطاع علماؤه فتح البوابة زيرو والسيطرة على عوالم أخرى وإبادتهم والسيطرة على عالمهم حتى اتحدت كل الأكوان وحاربوهم بشدة سنوات عديدة قتل فيها الملايين من سكان الأكوان حتى قهروهم وألقوا الفتحة، وجاء الباحث المصري ومعه عض القوات الأمريكية لعمل تجربة من شأنها أن تفتح بوابة الأكوان مرة أخرى.
حاول كون شادو الذي كانت أطماعه مستمرة الاستفادة من الموقف بينما وقف كون الجن وكون الهور ضد شادو لحماية أكوانهم من الاستعمار والتدمير.
يضطر الدكتور بلال إلى إيقاف التجربة مضحياً بحياته لتغلق الفتحة مرة ثانية وينجو الحميع ويتم القبض على قائد قوات شادو ليحاكم على جرائمه البشعة في التعذيب والقتل
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق